الجيش يسعى لتصعيد متدرج على الجبهة الشمالية

أفادت تقارير إعلامية إسرائيلية، بأن الجيش الإسرائيلي يسعى لتصعيد متدرج على الجبهة الشمالية، وذلك حسبما جاء في نبأ عاجل لـ “القاهرة الإخبارية”.

بيان من الجيش الإسرائيلي:

وشددت تقارير إعلامية إسرائيلية، أن الجيش الإسرائيلي الآن بصدد عملية موسعة وقوية في الجبهة الشمالية.

وأوضح إعلام إسرائيلي، بأن نتنياهو يقرر توسيع العملية العسكرية على الجبهة الشمالية.

أفاد إعلام إسرائيلي، بأن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يقرر توسيع العملية العسكرية على الجبهة الشمالية، واستمرار العمليات على الحدود اللبنانية الإسرائيلية، وذلك حسبما جاء في نبأ عاجل لـ “القاهرة الإخبارية”.

 توسيع العملية العسكرية على الجبهة الشمالية

أفادت القناة 13 الإسرائيلية، بأن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أعلن توسيع العملية العسكرية على الجبهة الشمالية .

 

واتهمت عائلات الرهائن نتنياهو بالتخلي عنهم من خلال التوجه للحرب في الشمال .

وكان صف العميد نضال زهوي، الخبير العسكري والاستراتيجي، رئيس أركان جيش الاحتلال الإسرائيلي، هرتسي هاليفي، الذي قال مؤخراً أن جيشه يستعد لشن ضربات ضد حزب الله في لبنان، بأنه يعيش خارج الواقع، أو يكذب على شعبه ومستوطنيه في الشمال، لاسيما وأن الجيش الإسرائيلي ليس لديه القدرات للهجوم على الأراضي اللبنانية.

وأكد «زهوي» خلال مداخلة مع قناة «القاهرة الإخبارية» أن جيش الاحتلال قدراته مستنزفة من حيث الطاقة البشرية ولديه نقص في الآليات العسكرية خاصة الدبابات، مضيفاً أن الدبابات الإسرائيلية لن تكون ذات قيمة في أي صراع مع حزب الله لا سيما وأن الأخير يمتلك صواريخ «الماس» التي تصل مداها إلى 10 كيلو متراًَ، وقادرة على تخطي أنظمة الحماية الخاصة بالدبابات الإسرائيلية ذات الجودة العالية.

وأوضح الخبير العسكري والاستراتيجي، أن مصانع الدبابات الإسرائيلية قد استهدفها حزب الله في وقت سابق، وأن تصريح «هاليفي» الأخير يترجم على أن جيش الاحتلال يجهز نفسه، ما يعني أن الاحتلال في الوقت الراهن غير مستعد للدخول في حرب مع حزب الله، ولم يحدد  إذا ما كان وقت الاستعداد سيكون زمن متوسط المدى، أو سيتم شن هجمات بسلاح الجو فقط كما هو الحال حاليا، مشيراً إلى أن الجيش الإسرائيلي غير قادر على شن عمليات عسكرية برية في المطلق، وأن الغارات الجوية والقصف المستمر لن يحسم المعركة لإسرائيل أو لحزب الله.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *