طالب الاحتلال الإسرائيلي سكان عدة مستوطنات منها، صفد وروش بينا ومنطقة ميرون وكريات شمونة والمطلة والجليل الأعلى، بالإضافة إلى سكان هضبة الجولان – من كتسرين إلى الشمال – البقاء بالقرب من المناطق المحمية حتى إشعار آخر.
وتتوقع إسرائيل رد قوي من حزب الله في لبنان، بعد عملية التفجيرات الإلكترونية الأخيرة، والتي اسفر عنها عدة قتلى ومئات المصابين.